منذ ٤ أعوام
ذكرت منظمة العفو الدولية، في تقرير أن السلطات لم تنشر بعد الأمر الملكي الذي يتضمن الإعلان علناً، ولا تزال لوائحه التنفيذية غير واضحة، مشيرة إلى أن أسر المحكوم عليهم بالإعدام لم تتلق حتى الآن أي معلومات حول قضايا ذويهم.
لم يكن المفكر والناشط الحقوقي السعودي عبدالله الحامد يعلم أنه سيكون شهيد أفكاره الإصلاحية على يد زبانية ولي العهد محمد بن سلمان، وأنه سيلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال السلطات المتعمد وتركه بلا رعاية صحية في السجن حتى الممات.